حينما يكون الاعتماد في المعرفة الشرعية على المتن، ومعرفة الحق بالمتن، من دون النظر الى السند، فان جميع أحاديث المسلمين ستكون لكل المسلمين بلا تمييز، ويكون بالإمكان استخراج الأحاديث التي لها شاه ومصدق من القران وتجمع في كتاب واحد كله سنة. وهنا اطرح دعوة عمل كتاب موحد للسنة الشريفة يعتمده ويحتج به جميع المسلمين كما يفعلون مع القران.
وهنا ابين الأسس العلمية والعملية لهذه الغاية والعملية الإجرائية لإنجاز ذلك.