عزيزي القارئ ؛ تحية طيبة و بعد، لست أراك إلا شخصا يشبهني أو من جيلي
هذا الكتاب عبارة عن قصاصات مجنونة لذكريات فتاة مواليد 1982، و بعض تأملات في مواضيع تشغل بال جيلي الحبيب، أما اليوم و كسيدة علي مشارف عامها الثاني و الأربعين قررت بمحض جنوني أن أقصص ذكريات جيلنا.